الاسلام- المسلمون-التسليم – اسلم
الاسلام – التسليم – اسلم – يسلم – مسلم – مسلمون- مسلمين الاقراروالاعتراف الخضوع والقبول والانصياع هوالدين المشترك والنهج والسلوك- ما اسم العلاقة بين الانسان وربة
الاسلام للة و مسلم للة ومسلمين امرهم للة والاعتراف بصدق الرسالة والتصديق بصحة الرسالة والطاعة للة و الخضوع للة
الاسلام هوالدين الذى هتفت بة جميع الرسل عندما تدعوا الناس للكلمة الالهية
كل رسول قال “أأقررتم” برسالتى اى يكونوا مسلمين لة و للة و يتبعوا التعاليم الالهية فى كل مرة تصلهم رسالة
هو منهج و مسلك و طريقة و علاقة اسمها الاسلام للتعرف على المنهاج الجديد وهو تحت مظلة الاسلام هو ان تجعل نفسك مطيعا للةو منقادا للة و تتجنب الاستعلاء و المكابرة و المعارضة
لا تهزأ و لا تسخر و لا تعاند ولا تجادل لانك محتاج للكلمة الالهية و اتباعها كل مرة و عليك ان تقبل و لا تنصرف ولا تتجاهل كلمة اللة هذا هو الطريق لعرفان اللة و التسليم لشمس الحقيقة من اى برج طلعت
كلمة الاسلام ليس معناها الشرائع و الاحكام التى نزلت فى القرآن
و ليس معناها ابدية الشرائع و انقطاع الوحى و جفاف بحار المعرفة الالهية و توقف شجرة الانبياء عن الانبات و النمو
كلمة الاسلام مدلولها هو جوهر الدين اى الأصول و المبادىء التى يتأسس عليها كل دين الهى ولا تعنى الاحكام التى تتغير بتغير الازمنة و الحاجات لأن الأحكام عرضة للتطور و التغير حسب كل زمان
اما الأساس هو الاقبال و التسليم و الاستجابة لكل دعوة الهية وكل نفحة الهية
هو اسم لدين مشترك يجمع جميع المؤمنين مع تعدد دياناتهم تحت مظلة “الاسلام” المسلمون هم الممتثلين لتعاليم ربهم وليس هناك طريقا آخر للوصول لمطالع الرسالات الا طريق التسليم
اى اما ان الانسان يسلم وجهة للة او يرفض التسليم و لا ثالث لهما و كل الرسل كانوا مسلمين للة ورسولة
لاحظ حرف اللام الذى ياتى دائما بعد كلمة مسلم و تسليم و اسلمت و اسلموا و مسلمين او احيانا تأتى بعد حرف اللام(ل)
اسلموا لة، لنسلم لرب العالمين، مسلمين لك ، لة مسلمون، لة اسلم ،التسليم للة للة التسليم ، الاسلام هو دين الاستجابة للارادة الالهية
التسليم هو القناة و السبيل و الطريق و المسلك و المنهج الذى يؤدى الى معرفة اللة بطريقة اللة فقط و ليس بطريقتك انت هو التسليم لشمس الحقبقة من أى برج سطعت ومن أى مكان أشرقت هو الاستجابة للة فى تنفيذ اوامرة و البعد عن نواهية .
كل من استجاب لنداء رسل اللة السابقين فى الأمم السابقة و يقوم بما يأمرة اللة بتنفيذة هو مسلما
لأن مسلك الاسلام هو دين كل العصور و دين كل أمة و دعوة كل داع فى الماضى و الحاضر و المستقبل
هو سلوك عام يصدر من الناس حيال كل رسالة الهية هو دين الاستجابة للارادة الالهية الجديدة و المتجددة مع كل رسول.
كلنا محتاجين الى المربى الالهى مربى يرعى الكل حتى تأتى ثمار هذة الاستجابة و هذا التسليم :
من ينقذنا من الغرق فى بحر الظلمات و يجلسنا على شاطىء الأحدية شاطىء الكمالات و الفضائل الالهية – كيف نقبل ان يكون الفيض الروحانى محدودا ؟ مع انة هو الأصل و الأساس لأن الفيض الروحانى أعظم من الفيض الجسمانى
مثال لعدم تسليم الناس لرسولهم
كان سيدنا محمد(ص) يولى وجهة شطر بيت المقدس وهو يؤم المسلمين فى الصلاة
لكن فى أحد المرات استدار فجأة وولى وجهة شطر المسجد الحرام(مكة) بناء على توجيهات من اللة من خلال سيدنا جبريل “فول وجهك شطر المسجد الحرام”البقرة 149
فأنحرف حضرتة عن بيت المقدس وولى وجهة شطر الكعبة المشرفة وفى الحين حصل تزلزل و اضطراب بين اصحابة بدرجة ان جمعا منهم تركوا الصلاة وأعرضوا انها كانت فتنة و امتحان للعباد فى مسألة التسليم و الأذعان لأوامر اللة
المسلمين للة = عدم الاستعلاء على اللة – النمل – 31
أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ-النمل-31
ملكة سبأ كانت من المسلمين للة و لرسالة سليمان – النمل – 38 – 42
قَالَ يَا أَيُّهَا المَلَأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ-النمل-38
فَلَمَّا جَاءتْ قِيلَ أَهَكَذَا عَرْشُكِ قَالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ-النمل42
المؤمنين بآيات اللة = المسلمون للة – الزخرف – 69
الذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ-الزخرف-69
المسلمين ليسوا كالمجرمين – القلم – 35
أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ-القلم-35
المسلمين = القوم الذين يقولون قولا حسنا و يعملون عملا صالحا – فصلت – 33
وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ-فصلت-33
يسلم
يسلم = يعترف و يقر بارادة اللة – النساء – 65
فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً-النساء-65
اسلام الوجة للة = الاقرار و الاعتراف – لقمان – 22
وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ-لقمان-22
مسلمين
هل الرسل السابقين كانوا مسلمين اى مسلمين للة أو انهم كانوا على دين سيدنا محمد اى كانوا يتبعون شريعة القرآن.
نوح – يوسف – سليمان – ابراهيم – اسماعيل – عيسى- ملكة سبأ – ما هو الدين الذى كان يجمع بين هؤلاء هل هو دين محمد او دين الاسلام للة و الاقرار و الاعتراف و الخضوع و الاذعان و الانقياد و الاتباع و القبول و الاقبال و التسليم للة كل هذة صفات سلوكية تجاة اللة و عكسها الرفض و الانكار و الاعتراض و الاعراض و الصد عن سبيل اللة (كلها أسماء و صفات وليس المقصود منها شريعة سيدنا محمد
ابراهيم يطلب من اللة ان يجعل كل ذريتة امة مسلمة للة (امة مستجيبة لتعاليم اللة)اى يطلب من اللة ان يجعل اتباع كل الرسالات اللاحقة لة ان يكونوا مسلمين للة و معترفين بصحة المرسلين فى المستقبل
رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ{128}
اتباع موسى من كهنة فرعون كانوا مسلمين لموسى و للة – الأعراف – 126
وَمَا تَنقِمُ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءتْنَا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ-الأعراف-126
الرسل كانوا اول المسلمين – يونس – 72
فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ-يونس-72
اتباع موسى كانوا مسلمين للة – اى من آمن بموسى هو مسلم – يونس – 84 – 90
وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ-يونس84
وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِـهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ-يونس90
البشرى دائما تأتى للمسلمين للة – النحل – 89 – 102
وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيداً عَلَى هَـؤُلاء وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ-النحل-89
قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ-النحل-102
اللة سمى المؤمنين بالمسلمين فى جميع الأديان(أديان ما بعد ابراهيم) – الحج- 78
وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ-الحج-87
يؤيد اللة المؤمن بالرسالة الجديدة بأن يشرح صدرة تجاة مسلك الاسلام-مسلك الادراك و الاستيعاب للمعنى و المعارف الالهية الجديدة على عكس من يضل ان يجعل صدرة ضيقا حرجا(لاحظ ان الصدر لم يتغير حجمة) – الانعام – 125
فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ-الأنعام-125
الاسلام هو عكس الكفر و الرفض – التوبة – 74
يَحْلِفُونَ بِاللّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْراً لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ-التوبة-74
الاسلام = التنوير و قبول الدعوة السماوية و التوجة نحو الرسالة السماوية – عكس القاسية قلوبهم الرافضين – الزمر – 22
أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ-الزمر-22
الاسلام = الدعوة الى الحضور لاستماع و اتباع الكلمة و التعليم الالهية الجديدة و على المستمع ان يلبى هذة الدعوة (التسليم)- الصف – 7
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ-الصف-7
الاسلام هبة من اللة – منحة الهية – انقاذ من السقوط – الحجرات – 17
يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ-الحجرات-17
دين اللة = الطريق الى اللة = السلوك المقبول عند اللة هو مسار الاسلام وليس الرفض و المعاندة – آل عمران – 19
انَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ-آل عمران-19
الاسلام منهاج حياة لكل الأديان هو المسلك و الطريقة المقبولة لدى اللة التى تعنى الاقرار و الاعتراف بالرسالة و رسولها المرسل لانقاذ البشرية-ولا مسلك غير الذى رسمة اللة لنا مسلك التسليم و الأذعان و الخضوع و الأنقياد للة الديان – هما سبيلان اما القبول او الرفض ولا ثالث لهما آل عمران – 85
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ-آل عمران-85
الاسلام دين عموم البشر – هو اسم العلاقة بين العبد و ربة (الاسلام دينا = الاسلام هو شكل التوجة نحو اللة – المائدة – 3-آخر سور التنزيل على الرسول
اى انتهاء مهمة سيدنا محمد فى هذا اليوم
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ-المائدة-3
اللة يطلب من المتقين ان يستمروا فى منهج التسليم للة بصفة دائمة – آل عمران – 102
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَآل عمران-102
الحواريون كانوا مسلمون لرسالة عيسى و للة (بوحى من اللة يأمر بالتسليم) – المائدة – 111
وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوَاْ آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ-المائدة 111
مسلمون للالة الواحد – الأنبياء – 108
قُلْ إِنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ-الأنبياء-108
التسليم مرادف للايمان – الأحزاب – 22
وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَاناً وَتَسْلِيماً-الأحزاب 22
الاستسلام للة – الصافات – 26
بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ-الصافات-26
الانابة للة = التسليم للة – الزمر – 54
وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ-الزمر-54
الاسلام اقل درجة من الايمان – الحجرات – 14
قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ-الحجرات-14
اتباع يعقوب كانوا مسلمين – البقرة – 132
وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ-البقرة-132
أبناء يعقوب كانوا مسلمون للالة الواحد – الة كل الرسل – البقرة – 133
أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَـهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ-البقرة-133
كل الرسل مسلمون للة لا تفرقة – البقرة – 136
قولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ-البقرة-136
اتباع عيسى كانوا مسلمون للرسالة الجديدة – آل عمران – 52
فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ-آل عمران-52
اللة يطلب من اتباع كل دين ان يكونوا مسلمون لة – تسليم الوجة للة – آل عمران – 64
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ-آل عمران 64
اللة لا يأمر الناس ان يجعلوا الملائكة و النبيين آلهة او اربابا بل يطلب منهم ان يكونوا مسلمين للة – آل عمران 80 – 84
وَلاَ يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُواْ الْمَلاَئِكَةَ وَالنِّبِيِّيْنَ أَرْبَاباً أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ-آل عمران80
آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ-آل عمران-84
|