من هم اهل الذكر

من  هم  أهل  الذكر

كلمة  الذكر  التى  وردت  فى  سورة  الأنبياء  آية 7 –  كانت  تخاطب  اليهود اى  عندما ذكر  القرآن فأسالوا اهل الذكر ان  كنتم  لا تعلمون اى  كل  ذكر  جاء  قبل  القرآن  هى  سورة  تتحدث  عن  الأنبياء لأن  كفار قريش انكروا  ان  يكون سيدنا  محمد رسولا  لأنهم  تصوروا  ان  اللة  لا  يرسل  رسولة  من  عامة  الناس الذين  يأكلون الطعام و يمشون فى  الأسواق

(3) سورة الإسراء – سورة 17 – آية 94

الميزان في تفسير القرآن

وما منع الناس ان يؤمنوا اذ جاءهم الهدى الا ان قالوا ابعث الله بشرا رسولا

وما ارسلنا قبلك الا رجالا نوحي اليهم فاسالوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون

أهل  الذكر  هنا  المقصود  بهم  هم  اليهود  الذين  انكروا رسالة  سيدنا  محمد لذلك  كانت  الأجابة  علي كفار قريش  ان  يسالوا  اهل  الذكر  السابقين(اليهود) الذين  اعتادوا  ان  الرسول  هو  ملك

(2) سورة الإسراء – سورة 17 – آية 95

الميزان في تفسير القرآن

قل لو كان في الارض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا

الموضوع يتعلق بأثبات نبوة  سيدنا  محمد  حيث   انكرة  أهل قريش فكيف  يسألون أهل  القرآن انة  كان  يطلب  من  الناس  ان  تسأل اهل اليانة  السابقة التى  اخبرت عن مجىء سيدنا محمد كما  هو  مذكور فى  التوراة(الذكر السابق) وليس الذكر الحالى اى  القرآن

الذكر  هو  اى  كتاب سماوى وليس القرآن وحدة

الذكر و موقف الناس منة  هو الرفض و عدم قبولة و الاندهاش لمجىء كتاب من اللة – الذكر = إنذار – الأعراف – 63

  • أَوَعَجِبْتُمْ أَن جَاءكُمْ ذِكْرٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِّنكُمْ لِيُنذِرَكُمْ وَلِتَتَّقُواْ وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ{63}

عدم قبول الناس للذكر الذى انزل و ينزل تباعا(الرسل خلفاء متعاقبين) – الأعراف – 69

  • أَوَعَجِبْتُمْ أَن جَاءكُمْ ذِكْرٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِّنكُمْ لِيُنذِرَكُمْ وَاذكُرُواْ إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاء مِن بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً فَاذْكُرُواْ آلاء اللّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ{69}

الاعراض عن الذكر = الاعراض عن التعاليم الالهية – الأنبياء 36

  • وَإِذَا رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِن يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُواً أَهَذَا الَّذِي يَذْكُرُ آلِهَتَكُمْ وَهُم بِذِكْرِ الرَّحْمَنِ هُمْ كَافِرُونَ{36}

كتاي موسى = ذكر و فرقان – الأنبياء 48

  • وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاء وَذِكْراً لِّلْمُتَّقِينَ{48}

الذكر الذى نزل قبل زابور داوود – زابور داوود كُتِبَ و  نُزلَ بعد الذكر(كل الكتب السماوية هى ذكر) – الأنبياء – 105

  • وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ{105}

الذكر للرسول الحالى  و  السابق – الأنبياء – 24

  • أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ مَن مَّعِيَ وَذِكْرُ مَن قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُّعْرِضُونَ{24}

– كتاب موسى كان ذكر – الأنبياء – 48

  • وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاء وَذِكْراً لِّلْمُتَّقِينَ{48}

-كتاب محمد كان ذكر – الأنبياء – 50

  • وَهَذَا ذِكْرٌ مُّبَارَكٌ أَنزَلْنَاهُ أَفَأَنتُمْ لَهُ مُنكِرُونَ{50}

زابور داوود كان ذكر – الأنبياء 105

  • وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ{105}م

أضف تعليق